أهلا بالغائب الحاضر دائماً
بالقلب يا أبو سالم
وحضور سار يشكرك القلب عليه كثيرا
وهذا النص يخاطب القلوب والأذواق مباشرة من غير وسائط معرفيَّة أو تجمّلية
لأنه من الأشعار الجديرة بالقلم أن ينتكس لها إحترماً وحبراً
مثلما لصاحبه جدارة واقتدار بالشعر
عايد السميري : إسم /نار يحجب الظلماء بقلبٍ من ذَهَب
اهلاً .. وشكراً أكثر وأجمل بك ولك على توالي المحبَّة