لا تعود للحيرة صوت اليعسوب ..!
كلدغةٍ لا ترغب بالشفاء
======
حين شرعت في قراءة نصك .. شرعت في نسخ العبارات التي راقت لي
كقارئ يتعلم .. ولكن وجدت أن هناك الكثير فتوقفت .
===
حين أقارن بين نصك هذا ونص حمامة السعد ..
أجد اختلافا كبيرا في التعبير والتغريد ، وإن كان
لكل منه نكهته الخاصة به .. إلا أنك كنت في نصك هذا
أكثر عذوبة .. أكثر سلاسة .. أكثر جذبا لقارئ مثلي لم يزل يتعلم .
المقطع 1 كان يميل للصياغة الأدبية ..والأعتناء به واضح وجلي ..
أما المقطع 2 فيميل للبوح العذب الصادق المكتنز بالعاطفة ..
معذرة .. أطلت عليك .. ولكن العلة في نصك هذا ..
أثار في الكثير .. وتركني أقرأه أكثر من مرة ..
حتى حسبته سيتلبسني ..
لك كل التحايا والتقدير