,
,
تقَاسيْم شِعْر : دلاله إلى معزُوفَه المَاءْ لِما بَلل أرواحْ الساكنّه ليلاً لِنقفْ أمَام لوُحه كَانتْ جَافهْ جِداً
لِنترامى خَلف الشبابيْك بِإطلالة الفُقد ..
والبَلابْل تنتهزّ فُرصه للخرُوج للسمَا في هذا الصبَاحْ , حيثُ كَبّل أياديْنا خلَفْ ظهُورَنا لِنجتثْ على ركُبنا .. ونطَلب عُوده العصَافيْر
إلى مكَانها الرئيسيْ .. رغُم أن طريْقها ضائعْ مابيْن .. للعُوده ووقوفْ الليل كان من أشدّ المراره على أنفسنا ..
لهذا الطريْق .. حيثُ طُلبْ الأستغاثه للإستدلال لهذا الطريْق ..
وما زَال الحنَينْ واقدًِاً شمُوعه .. بِمضرابْ التمنيْ ..
عاطِر التحايا