عبدالعزيز العميري
ــــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك جداً .
:
مُنذ ياء النداء وَ ثمّة مَا يُطَمْئن الشّعر بالدّواء ..
نصٌ ليْس كَـ البلاد ، إذ لا حَدّ له ،
نصٌ ليْس كَـ السيجار ، إذْ لا يَنْطفئ ،
نصٌ ليْس كَـ الرغيف ، إذْ لا يُكسَر .
:
عبدالعزيز العميري
لم يفْعل إلاّ أنّه جمع المسَاءات وَ أهداها لنَا على هيْأة : شعْر ،
فشُكراً له إلى مَالا حدّ له .