مُتورِّطون نَحنُ بهذا الوفير حِينَ تُشرِقُ الجَنة بأبوابِها الثمانية جِهةَ قلبه
و حين يستدرِجُنا إلى شُرفاتِه لنبوء بنعِيمِ الشِّعر المقيم
محمد المَغضي
الشِّعر طَبعٌ والدهشةُ طابع واسمُكَ علامَةٌ فارقة
وسنتقلَّدُ هذه التمائم لتحفَظ صُدورنا على شِعر
أهلاً بِك كثيراً
بعد غياب
.
.