اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى
هو الغياب من يُدخن الوجع ثم يهدر ببطء إلى أصابع الحنين
فيُفككها الواحدة تلوا الأُخرى غير مُبالي بالشهقات المغروسة بين الضلوع !
خالد \ لأن العشاق وحدهم من يمارسون الأدب بحرافة
كانت السماء هُنا هذا المساء ماطرة
توحي لي أن السحر يكمن بين أحرف هذه الورقة !
بارع في التصوير ومُتفنن ومُتقن في الجمال
شكراً لهذه اللحظة
|
هل تعرفين ... ؟!
لولا شهادة الأصدقاء الأنقياء .. لقلنا .. لم نصل حتى الآن لضوء ظلالهم ...!
دمتِ صديقة بهية ........!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكيّة سلمان
يالله ياخالد ،،
من أنّى لك كل هذا الإحساس الزاخم بعمق العاطفة ،،؟!
شعرت بك تغرق، و تغرق، و تغرق ومازلت كذلك ،،!
فأغرقتني هنا ، أنا التي لا أجيد بتاتاً وصف العشق في سطر واحد ،،
وجدت قاموس عشق لا يليق إلا بالأدباء أمثالك ..!
مازالت الدهشة تدثرني هنا
رائع ..
|
غاية النص ذوق عفوي ينثر حوله فراشه المبثوث .. تماماً كـ ( الحال ) هنا ...!
طاب يومكِ ........!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
الغِناءُ هُنا .. كَان يجيءُ كبِيراً سريعاً .. يقعُ في وسطِنَا تماماً من أعلى الفقدِ إلى آخرِ الحَنِين ،
هذا الأسلُوب يا خَالد يُكاثِر الخيرَ الكتابِي في نفسِي ، يُربتُ على كتفِ اللغَة .. هُناك أهلكِ لا زالُوا يبعثُون بالنُور
مِن كل المشاعِر ، تماماً كَـ انتِظارِك هَذا الذي جاءَ مُثقلاً بكل الأحاسيسِ .. يحطُها في صُدورِنا و ينتهي بنقطةٍ ليمتد فينَا .
وافرُ الود
|
لي أن أسعد بكِ هنا .. وبروحكِ التي تحفني من جهة النبلاء ...!
دمتِ جميلة .....!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
بطلاقة النهر .. دائماً تسري بالحرف ياخالد ..
تمتطي المطر فتأتي كثيف اللغة وزاخر العُشب ..
جميلٌ ومُلفت هذا الضياء بحرفك ..
|
وهنيئاً للأمكنة بكم .. هكذا .. كلما وجدتكم هنا .. وجدت أجنحتكم ظلاً ظليلاً ..!
شكراً لأنكِ هنا ....!