ليس في جعبتي أي مقدمة حسنة لأكتبها هنا محببة القراء في ما سأكتبه ،
فهو على كل حال لن يستساغ و لن يكون حبيبا حتى و لو نمقته و زخرفته
و تمايلت مراقصة حروفه يمنة و يسرة ، فالحديث عن شجون الناس في بلدي أمر قد يطول .
كل ما أتمناه أن لا أظلم و أنا أمسك بهذا القلم!
ثمة شيء آخر أود قوله أيضاً و هو أن ما ستقرأونه هو أقرب إلى فضفضة منه إلى مقال ،
و أنا لا أعمم ، لا أعمم !