[ عَبدالله العُويمر ]

[1] . شَاعرنا الجَمِيل : عبدالله العويمر.. ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنك !
أهْلا بِالغَالِي الشّعر الشّعبي ، سَعِيْد ٌ جِدّا ً بِك وبِالإخْوة الأبْعَادِييْن ، ومَن يَكُون ُ فِي مُنْتدى ً فِيْه أعْضَاء ً كَأعْضَاء ِ أبْعَاد سَيَفْخَر ُ كَثِيْرَا ً
سُرِرْت ُ كَثِيْرَا ً بِمَا يَتَحَدّث ُ فِيْه الأعْضَاء عَن طَبِيْعَة ٍ ماأكْتُبَه فِي أي ّ شِيْفْرَة ٍ يَقَع ُ الظّنّ ُ بِهَا أنّها لِي ،
ولَعَلّي فِي هَذه الشّيفْرة كَتَبْت ُ شَيْئاً لَم أكْتُبُه مِن قَبْل ، وهُو القَصِيْدَة الغَزَليّة لأنّني لاأمِيْل ُ لَها بِطَبِيْعَتي ، ولَكنّي أرَدت ُ الابْتِعَادَ عَن تَخْمِنَاتِكم
وبِالنّسْبَة لِنُبْذَة أحَدّثُك َ بِها عَنّي فإليْك مَاأتَمنّى أنْ يُعْجِبُك ويُرْضِي الأحِبّة:
الاسْم : عبْدالله العُويمر ، مُتَزوّج ولديّ مِن الأبْنَاء : عَبْدالعَزيز ورِيْمَاس ، حَفِظَهُما الله ، جَامعيّ المُؤهل ، ومُعَلّم فِي وظِيْفَتي
كَتَبْت ُ الشّعْر وأنَا فِي الصّف الرّابِع -إن لَم تَخنّي الذّاكِرَة- ونَشَرْت ُ الشّعْر أكْثَر مِن مرّة منْذُ المَرْحَلَة الثّانويّة ، وكَان نَشْرَا ً لايَخْضَع لاهْتِمَام ٍ مِنّي عَلى أيّة حَال !
وأذْكُر أنّ أول قَصِيْدة ٍ تَم نَشْرُهَا كَانت فِي العَام 1416 هِجْري ، وكُنْت ُ حِيْنَها فِي المَرْحَلَة الثّانَويّة ، وكَانت عَبْر مَجلّة فَواصِل ،
ونَشَرت فِي حِيْنها أيْضَا فِي المُخْتَلِف ، ونَشَرْت فِي أكثَر مِن مَجلّة ، وهُنَاك صُحُفَا ً ومجَلاّت ٍ نَشَرت لِي بِلا مُرَاسَلة ٍ مِنّي أيْضَا ً ، وهَذا كَرَم ٌ مِنْها لاشَك
وقَد تَم إجرَاء لقَاء ً صحَفيّا ً قَبل سِت سَنوات فِي مجلّة أحوال الإماراتيّة أيْضأ
ومِن المجلاّت والصحُف الّتي نَشَرَت لِي: فَواصِل-المُخْتَلِف- اليَقَظَة-حيَاة النّاس-أصْدَاف-الفُرسَان- أحوال الإماراتيّة-زهْرَة الخَليْج-الغَدير قبل تَوقفها
- الراية -جريدة الجزيرة-جريدة البلاد -جريدة شمس- وغيرها ممّا لاأتذكَرها الآن
والمُضْحِكُ فِي الأمْر أنني لاأحْتَفِظ ُ بِأي عَدد ٍ أو قُصَاصة ٍ لأي شيء ٍ ممّا نشَرْت للأسَف!والسبب ُ يعُود لعَدم الاهْتِمام على كُل حَال!
وعلى مُستوى الشّبكة ِ العَنْكَبُوتيّة فقَد تَم إجرَاء العَدِيْد مِن اللقَاءات فِي أكثَر مِن مُنْتدى أدبي
[2] . هِوايَة أو موهِبة تُحب أن تُفاجِئنَا بِها !
وحقِيْقَة ً لاتوجَد ُ لديّ مَوهِبَة تَسْتَحِق الذّكْر ، ولكن مِن الأشيَاء الّتي فَرَطْت بِها أنّني سَبَق وأن أُهْديت مَوقِعَيْن شخْصِيّين مِن مُتَابِعِيْن-ولهم الشّكْر -
وفَرّطت بِهِما بِسَبَب عَدم حِرْصِي عَلى دَفْع الرّسُوم لِلمُسْتَضِيْف! وكَذلِك لانْشِغَالِي بِظُروف ٍ قَاسِيَة ٍ فِي تِلْك الفَتْرَة!
[3]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها
لَعَل ّ الصّورَة الشّعْريّة الّتي دَائِمَا ً مَاأحْرِص ُعليْهَا فِي كِتَابَاتي هِي السّمة ُ البَارِزَة فِي كِتَابَاتِي الشّعريّة
وأذكُر أنّني لُقِبْت ُ بِالشّاعر التّصْويري فِي سَنَة مِن السّنَوات المَاضِيّة!
،