أنا بِالقُربِ يا وَدِيع , لا استغني عن نُور حِدسك .
وَ يَا سماء أنا أوافقكِ فِيما رَميتي إليه , أيضاً :
يَقفُ الْشَاعِر فِيه هذهِ الأبيات , بَين الْتَقليديةِ و الْحَداثة , مُنْتصفاً مُنْصِفا ً .. جَميلاً .
و َ يُمكنني تخيّل بأنه لَم يُجْزِم بِصرامةٍ على اتخاذ ِ مسارٍ شّعري له , مِن ذلك كما أنتِ : أظنّ بأن باعه فِي الشّعر قَصير ..
وَ رُبما نَفَسَه أيضاً فِي كثرةِ نتاجه .