حقيقةً فيه إثنين نفسي أطقّهم
الغريب في الأمر أن كل واحد ليس له علاقة بـ الآخر تماماً
الأول / أبغى أطقّه عشان أوصل لـ مقولة
أنّ الاصطدام يحقق التوازن في كثير من الاحيان
لأنه غريب جداً ، ممكن يكون مشروع جميل ولكن
مشكلته الوحيده إنه يبغى يكون مثل شخص آخر وهذا خطأ
وطبعاً هو حاقد على الشخص الآخر هذا ، مع إنه ليس هناك أي وجه مقارنة بينهم
وليس هناك تلك العِشرة التي تجعلهما يقارنان أنفسهما ببعض ..
...
الثاني / هذا عاد هو حقاً اللي ما ابغى اطقّه بس ابغى ، لأنّه ورّطني
بس عادي أنا اصلاً مرتاح كذا
لأني ولا مره قلت له يورطني أنا كذا متورط مع نفسي
بـ النهاية والصراحة ما ابغى اطق احد
لأن الاول والله ماني فاضي له
والثاني والله ما اقدر
وأساساً ما ابغى اطق احد نهائياً اياً كان
،،،
،،،،،
،