ريانة القحطاني ..
أهلاً بكِ في شُرفتي
كـ ضوء ، كـ نافذة ، كـ حمامة
أحب الإنصات إليها كثيراً ..
رغم أن هديلها قصيراً حد الإيجار ،
حد سعادة تضج في داخلي ولا تهدىء ..
لم يكن ثمة عمق هنا ، بقدر ما أنني مغموسة في الأرض
وأترنح على طول الحد الفاصل بين مفهوم الرحابة من الداخل ،
والضيق من الخارج ، مما يجعلني أتلصص الأكسجين ،
أجده
ولا يبلغ رئتي .
شُكراً لكِ يا ريانة ..