يا الله ، رأيت قبساً مِنْ نوْر في هذه المساحة و إذا بي أصافح الرائعة مُستغانمي هُنا
للحرية كتبت ، للفكر و الفلسفة اسهبت و مع الشاعر هنري ميشو كانت لي بدايات من خلال " فوضى الحواس "
طالما قرأت لها منذ بداياتي إلا أنني اثمل في كل مرة مع معاقرة مؤلفاتها و لنا في الرقية العاطفية الأخيرة " نسيان كوم " خير وقفة
شكراً لك شكراً يا بيلسان وَ كهرمان
جد الغرق مبللةٌ أنا بالنهل من مورد مستغانمي فقدراتها اللفظية الإبتكاريّة لا تُضاهى
(f)