معدل تقييم المستوى: 20611
تصدق يا غزالي الناظم ما بقى نخل ولا فوق النخل شيء مابقى للأمه أمل وبوقتنا الحالي تحت النخل تحت يا ناظم ماظل فوق
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.