لم تأتِ - صُب لنا وطناً - بمحْضِ الصُدفة كما أتاهُ كل ما هُو فِيه الآن ،
تُحزنُنِي و الله استرَاتِيجية ( غداً سنتذكره و اليوم ننساه ) ، كُل أملي أن يعُود لأهلهِ الخائفين
لنَا الداعين الله أن يحفظَه و يرعَاه مُذ سقطتِه .. و سقطتنَا معه .
شكراً أحمد الطيب 
-