الرف السادس عشر :
كان يدخن انفاس القصيد .. مع كل رشفة حزن يحرق اعصاب الذاكرة ..
بارد الشاي
غربتي / منفاي
شقتي وقت العتيم
مرها حلمٍ قديم
صوَّت بْوجه الكراسي
هذي إنْتي
وين بابك
ما وصل في شرفة الشباك زاجل
ما مسكتي شنطتي / مكسور راحل
والسجاير
دخنت اعصاب شاعر
وانتي وينك
وين بابك
مالقيتك
وانا أصرخ
دام جرحي شارعك
يكفي تمرينه ألم