اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي
( ماحدث في تاريخ : 26/11/2009م ....!! وإني أشم رائحة الكويت التي أحبّها )
أما الشاعر والكاتب خالد صالح الحربي كان له رأي ثاقب يقول : ، شعوري واقعي جِدّاً ، لشيئين الأوّل : إيماني التّام بأنّ الخيرة فيما اختارهُ الله . والثّاني : أيضاً اقتناعي التّام بقصيدتي قبل المُشاركة وَ أثناء المُشاركة وَ بعد المُشاركة . والأمرُ المُحزِن الذي أريد أن أُشير إليه بهذه المناسبَة ـ بعد شُكر أبو ظبي ـ
بدءاً من استضافتها وليس انتهاءً بـِ لَطَافتها هوَ ماحَدَثَ خَلْفَ كواليس هذا التّاريخ : 26 / 11 / 2009 ، والذي يمنعني احترامي لكل ما لهُ علاقة بسعادة محمد خلف المزروعي عن نشره أو الحديث عنه ! ، ومن وجهة نظري هذه النُسخَة ستكون كالنسخة السّابقة ـ باختلاف طفيف أتمنّى أن يَصُبّ في مصلحة الشِّعْر الذي وَصَلَ إلى شاطئ الراحة.. أقصِد [ محمد علي السعيد و عبدالله بن حديجان ] . هذا الرأي رأيٌ شخصيّ وأُمنيَة في آنٍ واحد .أمّا بخصوص وجهة البيرق فلا يُمكن لي التّكهّن بِهَا رغم أنّي أشُمّ رائحة الكويت التي أحِبّها هذه السنَة أما عن نيتي بالمشاركة في السنة المقبلة فأقول [ أبدا ] .
|
يا خالد ..
سأجزمُ أنّك - حتى - لو رَفعتَ الستَار عمّا حدث في هذا التّاريخ ،
لن يُصدقك القَوم ..!
وَ ليسَ منْك وَ ليسَ فيْهم السّبب ، بَل لِشناعَة مَا حَدث ،
سيكَاد ألاّ يُصدّق !.