.
.
في الأَرِصَفة الصَفراء المحمومَة بخدوشِ الشَتاء والمُتسكعين بلا مَأوى.
ينطِق الحُب التائِه بعُمر المُفاجئات البَطيئَة/الخاطِئة , المَزعِجَة .. بِأن يدوم في أَعيُن اللِقاء .
ولكنه ما عَلِم .. أَنه ذِكرى وذِكرى فذِكرى .
جَمانة
تُفاحة الربيعَّ المنتشيَ حُب الشتاء وَشمس الجليد ..
حرفكِ شفيف , كنهر ريف .
تحيتي