معدل تقييم المستوى: 496
, ’ الله يافتاة تُهامهْ هذا الرسمْ والشعُور يتنامى بِصدُورنا لِنكبر ويكبر الصدر ويزْفر الأحساس على هذا الهواء لنمسكْ المُوجْ بعْدْ زفرتنا لنرى القاعْ ممُتلئه بالبقاياْ أنُه الغيابْ وفي حضرتْهْ عتَابْ عاطِر التحايا