حتَى أنهم قالوا : جُنت !
لمْ أكُ لِأجن وأنتي فيّ صبحيّ نائِمه !
كما لو كان وقتُ مضى أعبثُ بوسائِد شعرك وأتأبطُ صدرك لِأوقظك
من هذا النُوم الآخاذ .. يأخذك منيّ حتى آتيّ إليّك ِ !
الآن : يدي الصغيّره تشرعُ لعيني حكايّة إغفائِك عنيّ !
مَاما : اللعنةُ على غِيابِك
: يّلا إصحيّ
-