مُخيلتك على نَوافذٍ تَسوقُ المَوتى لِـ جنةِ الخُلد و تُواجه فَراغ الَوقت بِـ وهمٍ مُجعّد يَخافُ قُرب المنيّة لَكنهُ يجرأ على خَوضَها ..
خذني
معك
الى سديمك المبهج يا سعد
هذا النص لا يمر مرورا عاديا
يحاكي وجعك الساخط .. ذاتك .. تجّردك
هذا النص اتى متمرّدا على الركود اللغوي للكتابه
اتى كـ طلقة تفلق السديم لرؤية الشمس
فإن كنت من الناظرين
ارني وجهك ..
لا شك انك مختلف .. اضعها رهانا ً لما سوف يأتي
ووعدا لـ قرائتك فيما بعد بوعي لا يقل ادراكا بما تكتب
سعد المغري
فخورون بك هنا
خ