
.
.
لا أدري
هـل ألقي .. رحـالي
أم .. أواصـل رحـلتي
لـم أستـقر ابـداً
فـعـشقِـي في ارتحـالي
لكـنني .. أهوى الوفـاء
أعـلقُ الحـبَ حِرزاً فوق عنقي
من شـياطين .. الخـفـاء
أبعـثر الحـرف يميناً وشمالا
وأسـدلُ الهـم .. مسـاء
عــذراً
إن بدوت لكـم جميعـاً
فـاتنة .. بهـذا الغـباء
صـدقاً
لا بـأس إن جـفلت فرائـصكم
بـحـــالي
إن للحـزن ِ ... ضـياء
.
.
.
لـكـنني
مـازلتُ اسأل
لا أدري
هـل ألقي رحــالي
أم .. أواصـل رحـلتي
فـالارتـحـالُ
هـو
مداري
هـو
,
,
,