,
,
راح ويْن
البعاد اللي تلاشى في سمانا
كان أوْفى
من حكايات الجنون وْ ما تمادى
لين طبطب للزّمن والموت هذا شيّ أصْغر
كان للنّاس ارْحب وْ أكْبر
كان لا نام البشر
من ذهول الصّوف
يوم أنّه التحفْ كل البروْد
لو تحضّر باحْتضاراته
وأنْكساراته ,
والبدايه هي نهاية
حلمي الليله بصوف
... ... يمسك الجلد بْدفا
أحْتضاراتي تطوف
... ... والجفا أصله جفا
كنت اسولف للضيوف
... ... رمشي بليله غفا
واترامى للأماكن
للحاف السكري ,
للشبابيك الضّايعه والجرح لا نام
بين ضلعي والأنامل لا كتبْني
عاطِر التحايا