معدل تقييم المستوى: 460
أعرفُ ذلكَ حينَ يُجبرنا الشّتاتُ على تنفّسِ الطّرقاتِ بسرعةٍ علّنا نجدُ بينَها منفذاً إلينا , فلا يعودُ هناكَ معنىً للغيمِ المتكاثفِ حولَ رأسنا و لا للنّدى العالقِ في رئتينا و القادرِ على خنقنا بطوقِ النّجاة ! جميلٌ جدّاً يا سعد ... و ورافُ الحرف .