كُنْتُ أُمَارِسُ جَرِيْرَة السَّفَرِ فِي وَجهِ النَّص أتَفَحَّصُ مَلامِح رَحمَة وأبحَثُ عَن خَابِيَةِ ظِلٍّ
تُؤويني مِن لَهيب الفَقد وَ لَفحِ الغِياب
عَلي الأنصَاري .. أحِبُّ جداً هذا النَّكوص المُختلف وَ المُتعمَّد إلى الجُزء الغائر فِينَا والذي يُفخِّخُ أرواحَنا
ويُسقِطُ الحُزن فِي المصيدة
مُذهل أنتَ كفُرصِ العُمر التي لا تَتكرّر
شُكراً لا انتِهاء لها
.
.