اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر
عَادة الأيّام ماتَمْشي خِلاف
،،،،،،،،،،،،، والغبيّ اللي يشُوف بكل عِيْن
نَاظِر إلقدّام ، هالدنيَا تِشَاف
،،،،،،،،،،،،، بالرّضا عَن نَفْس ماتَزْهَد ثمين
واثْمَن اشيائك : خَفُوق ٍ مايَخَاف
،،،،،،،،،،،، لاسقطْ صَاحِب وخَانَه بأي حيْن!
ياسعيْد الهَم بالدّنيا ضِفَاف
،،،،،،،،،، والفَرَح ضِفّه ، ويَاصَلْهَا فطِيْن!!
وكِل طيّب لاخذاه الموت نااااف
،،،،،،،،،،، المصِيْبه طيّب ٍ يخْذِل يدِيْيين!
|
إختلاف يدور في دينك خلاف
إستمع وأنصت لبعض التافهين
ألف خنجر يطعنونك ياعفاف
كنها طعنة كليب المستهين
الفتى في مئدبة حاكم / لحاف
قدّم الخمرَه... ويتلو آيتين
قال : إن الخمرَ نصرٌ للضعاف !
مُذهبٌ للعقل ِ / تصحوه اليدين ْ
صاح شيخٌ فالمدائِن لاتخــــــاف !
إستفاق وطيرهُ فوق الجبيـــــن !
ياصديق الشعر / هل فيها خلاف
إن سقيت الخمرَ بعض الحاذقين ؟ 
إستباحوا كل جُرمٍ ـــــ بإتلاف !
أُلفة ٌ حمــــقاءٌ تعني [ ناصحين ] !
كيف ترجوعندما ترجوا كِفاف ! ؟
يرسمون الضوء َ في لوح ٍ مبُـــين !
.
.
.
