حسنا بثينة ..
ولا أدري ما الذي لا يشعركِ بحجمك الحقيقي؟؟!!
حكاياكِ على بساطتها وعفويتها ساحرة ساحرة ..
لها عمق وجمال تلك الحورية على جانب البحيرة ، تحاكي المارة بالنصح الحسن ، فحاروا بين وهجها الذهبي ، وثراء حكمتها ..
ليست معهودة بي تقنية المجاملة ، إلا ما استنطقني من نصوصكم فـ ساق ردي إليكم أسيرا مقيدا ..
حمدا لله ثم د.عمران أن وصلتِ لمتصفح النثر أول أمس ..
لكِ مزاجي المرتفع بنصك