عبدالله سماح المجلاد
مَن يَغفر فداحَة الحُزن المُمتد في الأعلى ! وأنتَ تُسنِدُ وَجع الصُّورةِ على أرواحِنا
وتَهزُّ اكتافنا بمثل هذا الشِعر لِنُحدِّق في خيبتِنا كثيراً ونُمارِسَ العَجز عَلى أكملِ وَجه !
كُل الفضاءِ يضيق ويفِرُّ من ثقب إبره كُلما مرَّت هذه الفاجِعة على الذاكِرة وتركت بعضَ إثمِها
لا عَدمنا يمينك الطيبة
وَ وفاءكَ الوفير
شُكراً وأكثر
.
.