في الحقيقة لاأرى مشكلة في أن يكونَ الإنسان جزءاً من كلٍّ ما دامَ هذا المجموع يسعى نحوَ الأفضل و يتوافق مع المجموع الفكري له .
المُشكلة أراها كما نوّهتَ إليها في مقالك في أن يكونَ الإنسانُ جزءاً من كلٍّ خامل , ليسَ لهُ رؤية و أهداف واضحة أو أن لا يتّفق مع الرؤى الشّخصيّة لذلك الانسان ممّا يجعلهُ في موقعِ النّفاقِ الفكري أو الاجتماعي .
أستاذ أشرف نبوي ,
مقالٌ جميلٌ كالعادة .
دمتَ بخير .