لأجل هذا السبابة الواعية والتي امتد من عرقٍ لقلب مقهور ومن أجل الأنفس التي أزهقت والأحياء التي أصيبت والهلع الذي انتشر ولم يتم جمعه كما أرى ..
سيحاسبون .. ولن يحاسبهم الا الله وحده ..لأنني أشكّ في الخلقِ كثيراً وأشكك بهم إذ أن ـ ماتفعلُ بطانة إلا وثوبها ساترٌ عليها ـ
لقلبك ماء ٌ بارد يا أستاذ عبدالعزيز و دعوة كبيرة .