الواعِد الراعِد/عبدالعزيز
صاحب المُخْمَليّة/ فيّة الليمون <<لا أُخفيك ثلاثة أيام بلياليها وأنا أقرؤها ..ومن اينما أتيتُها تطْفِقُ قصة/غصّة/أرجُوحة/خريف بُعد ..........إلخ....
أَخِيْـط .. أشـلاء ذاكـرتـي .. وتهـمـس فَـيَّـة الليـمـون,,,لصمت الأرض .. يا حِزني .. ضميت أوقات ممطـوره ..
يااااهـ !! كم هنا من عوالم وارِفَة!!
8
-صارت قراءة نقدية 
أما ما نقشتُهُ هنا من زُمُرّدٍ وكهرمان..
فكما قال الفاضل زايد: "لقد علمنا أننا نجهل ".
مهما طالت مدة دراساتنا الأكاديمية ..فما وجدنا فيها من قِطَاف نافعة إلا نزرٌ يسير هنا وهناك..
والإنسان الواعي يُدْرِكْ أن آلية التعلُّم في استمرارية ..
فكلما اجتاز درجة علميّة ردّدَ في خيالاته" وابَْتَدا المشوار" نحو سواحل معرفيّة جديدة..
وعملية الإسْتِزادة العقليّة لا تنقطع إلا بوفاة المرء..
عِطراُ انْدلقَ بوحُكَ هنا ..
مودتي..