ترتِيبُها : اهتزَازاتٌ فِي وَترِ القراءَة ، و عاشِرُها : الشائبةِ التِي لم تكذب أبداً فِي ضعفِها.
لم يكُن ذاك المُفترق إلا قبضٌ على الماء ، و نحنُ المُتفرجُين كمَرتكَ الأولى يا وئِيد نُملؤُ
بالنُور و نضعُك في جيبِ قراءاتِنا لنُحافظَ علينَا نورِيين.
صرفُك البهَاء يحتاجث أكثر مِن شُكر 
-