
ما زالت طيور الإنتظار تحوم على شواطئي العابثة
سبحان الله حتى الشطئان تستغبي احيانا.
الأمواج الهادئة البسيطة تعاكس التيار الهوائي دوراناً
حتى الرصيف الصخري لم يعد بشوشاً بمن يحملهم
تعتلي العيون نفس الصفرة التي تخاصم السماء تلك اللحظة
يدّ واحدة فقط تخطط رمل الشاطيء برسومات يفترض ان
تكون جميلة ولكن.....!!
يا حلوها الدنيا بعينه ولكن
يبقى ورى لكن حكي.. يجرح الحلق