أستاذنا الفاضل سعد المغري
كان الوجع كبيرا .. ولكن لا تشعر بحجمه غير قلوب شفيفة ..
مثل قلبك الكبير .. فأعذرني كانت الفاجعة كبيرة .. ولكن بحق كلماتك الأخيرة خففت عني كثيرا .. وأرتني بعضا من ضوء الصبح في مدلهم المساء ..
ألف شكر وتقدير لك أيها الصديق
تحية لشخصك الكريم