*
خالد بن علي:
شاعرٌ يُحِبّ وطَنُهُ كَما يَجِبْ..
ولذلك كانَ هذا النّص [عتاباً ] رقيقاً وَ رحيقاً..
إذْ لاَ يُعاتب وبهذه الشفافيّة / إلا صادِق .
أيضاً بإمكاني أن أستشف بأنّ هذه القافية لم تأتي عبثاً ،
بل جاءت لِتؤكّد هذا العشق الصادق بشكلٍ أو بآخر ..
فالهمزة كانت توحي بالغُصّة والقِصّة الحزينة..
والدال المسبوقة بحرف المَدّ كانت كَـ..مِنجلٍ لَم يَكن متوقّعاً..
من يَدٍ كان التربيت واللمسة الحانية.. هُما المنتظران منها..
شُكراً وَ شِعراً../. ياخالد ..