مرحبا بهذا الصباح .. مرحبا حين تأتي الشمس على استحياء وتمنح الدفء كما النصوص الجميلة .. والسرد الرقيق الذي يأتي على حافة المساء ويسقط العنب من ضفة نهر أخرى .
توقفت عند السطر الأول مذ أمطرت خطواتك للرحيل .. ( كلمة أمطرت .. أهي كناية عن الإسراع .. أم تتابع الرحيل .. أم الشروع في الرحيل ) .. وجدتها تحتمل في نفسي كل هذا .. ليس لغويا .. ولكن ما تمنحه من شعور وانطباع .
كسوسنة على خد الصباح ..
كوشوشة على شفة طفل ..
عبرت هنا عن ليل لا يهدأ ..
فكانت صورتين جديدة وفيها جمال الصورة
تقديري لقلمك الكريم .. واحترامي لشخصك