:
أهلاً..بِكْ..يابدر..البدور
بدأ..النص..جميلاً..وَ..مُتَسَلّسِلاً..بـ شغفهِ للبيت..الرابع..!
حتى..وقع..[ بالتناقض ] ف البيت الخامس..عندما..ذكرتي..فتنة..النور..الذي..رآهُ..من. .جسدها..!
:
شافها بالعين ظبي ٍ شــارد ٍ وجل ٍخلاوي
كنـها بــدرٍ يشع النـــور من فتنة جسدها
x
بـنـت تسترها العبـاة وطبعها طبع ٍ حياوي
يفرضه إسـلامهــا اللي عزها واعلى بلدها
:
لا..أعرف..اين..رأى..هذا..النور..الذي..يشع..من..جسدها..؟!
[ ثم ]
وقعتي..بنفس..الخطأ..ف البيت..الأخير
عندما..قلتي:
:
بـنـت تسترها العبـاة وطبعها طبع ٍ حياوي
يفرضه إسـلامهــا اللي عزها واعلى بلدها
x
شاف لـه بنت بدويـه ماتخاف ولا تراوي
بنت عــز وكل حــق تاخذه من (كـف يـدها)
أعتقد..بأن..ما..حُدّد..بالأحمر..يعكس..صفة..[ الحياء ] تماماً
وهذا..لا..يعني..بعدم..الشاعرية..هُنا
بل..قرأت..ما..أجبرني..على..التوضيح
وأتمنى..بأن..تتقبلي..ما..ذُكر..بـ صدر..رحب
ف نحن..هُنا..نلتقي..لـ نرتقي
ودمتِ