و ما أكثر الشياطين حولنا يا عبد العزيز
يقتحمون حياتنا من حيث لا نحتسب ،
و يقهرون ايماننا في طرفة عينٍ و يمضون ..
حسناً ، لو كانت هناك علامة لأستطعنا ....
أقصد لو كانو كالصورة التي وصفتها
و البراءة ثوب تلبسوه لربما بحثنا تحت
ثيابهم عن ذيل مقزز أو بين شعر
رأسهم الكث عن قرنين اثنين
..
لا تبتئس ف كل واحد منا قد أحب الشيطان يوماً
و ربما لا يزال يفعل ..
مُبهرٌ يا عبدالعزيز ..
شكرا لك ..