وانا اكتب هذه الكلمات اتذكر مشهد من مسرحية عادل امام الواد سيد
الشغال وهو يقول لخاله في المسرحية (( عاوزين يوقعوننا ببعض يا خال))
بعض الأروح تظن بها خيراً ولكن بعض الشدائد لا تضمن الجبال
ان تتخلخل بسببها لذك تستغرب وانت تكتشف ان في الحياة من هم
اكبر حتى من ظنك بهم.. تفرح ان الأخوة والصداقة والمحبة بهم
كالجبال تلك التي وان تخلخلت لم تسقط.
الحمدلله الذي أكرمني ببعضٍ منهم وكسّبني في سوقٍ حسبت انني
لا حظّ لي فيها ولا نصيب.
ويتواصل صوت نفس الممثل ..
ثم ماتت رابعة ومات شحير بن حنجلي وانتحرت حرقوفة بنت حرقفي