،
وَلكن ..
ماعساي فاعلة وَ أنت تسير على جسدٍ حائر يلتهمه ُ الغضبْ !
ماعساي أن أقولْ وَ أنت حَملت الفقد على أكف الوَقت وَالزمن !
برُغم هلاكْ أوجاعي فِي لهو الأيام إلا أنني
أُمددك بِ أعماقِي وَ أستشعرك وأنت تحتل مَقام لم أعهده لك منذُ قبل ،!
لستُ أدرك هل سَتُهلكني صورتُك الوحيدة العالقة بأكتاف خيالي
المُضللة بخطاياك التائبة من الحنين إليك ..!
أم أنك سَ تَركُل الخطايا حيثُ الليل الذي يُقامِر أحلامِي
بين أورقة تَمردي ..!!