..
لا يَنفَكُّ العِطر فِي ثِيابِ هَذا النَّص عَن أطرافِي مُنذ النداء الحَميم فِي صَدره
وحَتى النِهاية المُتَّسِعة باتِّسَاع النبض
وهكذا تفعلُ بِنا دائماً ياعبدالعزيز ..
تُعيدُ سبك الحنين والحَديث النَّاعم بأنَاقةٍ تتوارَثُها نُصوصك
وتُذكي فَتيل الشِّعر الأصيل كُلما حَضَرت
شُكراً لك
ولِكُل حِزمةِ ضَوءٍ تَفِرُّ مِن أصابِعك
.
.