وَحْدَهُ مِثلُ هذا الشِّعر يا مُحمد مَن يَستَطيعُ استِيعَاب دَهشَتِنا ويَبعثُ فينا شُعوراً بِكراً
يجعلُنا نُعيدُ قراءَتَه كثيراً وبِذاتِ البَهجة
ومِثلُه أيضاً يَصِلُ كما أرادَهُ صَاحِبُه بِذاتِ الفِكر الفَاخِر والاحتِرافيَّةِ العَالية
مُلفِتٌ أنتَ مُنذ الخُطوةِ الأولى للمَطر وحتى تَتابُعِهِ في أرواحِنا
رائعٌ كيفما أتيت
شُكراً كثيراً
.
.