آوا آدم...
أي فتوى ترتجيني أُعْدِق عليكـ.؟؟
فقد ألفتَ الأُفُووول حين مسألة..
أطيافها أصبحتْ موجعه/مورقه للنقاء الخُضْرهـ
ترقُب فتحة الباب لتسعد بأراجيزٍ عُذَا11ب..
ولكن كان الرما11د هو الدانِي!!
عاتَبْتها ولم تُصغِ!!
قبََََّلتها ولم تُجبْ حين جموود!!
وما العتبُ والعُتبى !!
سوى نقيضُ فضفضه ذات سكووون..
حكاية قيْحْ كنتَ كما رأتكَ وكما أتْقَنَتْك..
كنتُ أجدني أستحثُ الخُطى ذات هروب من دراسه..
وتكون انتفاضة وجد وعليل مخ ـتــلــف ..
رغم التمرُّد حين غفله..
تركتُكَ بلًًُطفْ.
والأماني تترى...