وبرِقصة احتِضَار...
أُرتّقُ فَاه القَلم بِتمَرّد ..وتصرُخ الحروف,,
يُشعلني حَطَب ليَليِ مِن خَلفِي
لَأغدو في قِفَار صَحرَاء وَرَق..
يَـمُجّنِي دُون رَحمَة بمِنجنَيِق نـَسف الجَسَد..,
حتى تسمّلَنِي برِوح مَرجُومَة .,
خَواء الرُوح يُبكي؟؟؟
لِميّتَة اليِقِين..
سَبَاهَا الحُزن مِن صِباهَا..
فاشتعلت الطفولة شيباً...,,,
غلا العبدالله ..
مُنهك هذا النص ،
حد التوهن ،
عميق بأفكاره وتعابيره ولغتة القوية.
ووحدها النهايات فاضحة رغم وضح البدايات وما بعدها ..
جميلة وكفى