لِماذا أنتِ فَادحة هَكذا يَا رزَان !!
وَكيفَ يَكونُ الهُروبُ سَلِساً ومُمكناً ودونَ أدنى عثرات !
مَازِلتُ أنفُضُ بقايا الغِياب العالِقه عَلى سَجادَتي وأُعلقها على الشُّرفة مُنذ أكثر مِن صيف
والشَّمسُ تَصفَعُها كُل يَوم ورَغمَ ذلِك لازالت متَّسِخة
رزان ..
تُشعلين الحَواس جيِّداً
وما بين الشَّهيقِ والزَّفير خطايا : كشتلاتٍ بيضاء
رائعة جداً
.
.