كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
الأجنحة مُتيقنة مِن حُزنها في احتمالِ الهجرة وَ الغروب , هَكذا رأيتها يا عَبد الحميد . وَرغم غِيابك الا أننا مازلنا مُحتفظين بِروعتك , تِلك التي وهبتنا إياها فِي زمنٍ جميلٍ لونته بِحضورك
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة