أ/ عبدالرحيم فرغلي ...
كُلما قرأت لك ..
تيقنت أن ذاكرة أصابعك تصون الماء ..
لذلك هو لايفر منها ..
يستدير قدر الحرف .. كبدرٍ في يديك ...
فتعلمنا كيف نبتدأ بالجمال معك ونفقد أين تقطن النهايات به ...
هذا الشعور/الحرف كان من فطرة السماء .. وبعراقة النخيل ..
وتاريخ شمسٍ مجيد ...