أحَاوِلُ جَاهِدة أن أستَحضِرَ قَواميس اللغة حَتى أصلَ لعُلوِّ معنىً ونَداوةِ لفظ كُلما مَنحني القدر بَهجة القراءة
لكُل نص مذيَّلٍ باسم : [ فَهد دوحان ]
يبتَكِرُ الدهشة ويرتَكبُ الجَمال لِيجعَل للشِّعر شُعوراً آخر وأسرَار ومَزايا ثمينَة
رَغمَ أنَّه يتلاعَبُ بِذات حُروفِنا إلا أنَّها في قَبضَتِه تَكون أجمل وأرقى
بِمثلِ هذا الربيع نبتلُّ
ولِمثلهِ نبتَهل
شُكراً كما ينبغي
.
.