.
.
[ أهلاً .. العطر ] ..
قد عانيت مما عانيت منه مسبقاً ..
هو في البداية حقيقةً يبدأ باختيارنا لكنه ما يلبث أن يكون رغماً عنا ذلك أن طبيعتنا قد أصبحت مرنة في الطارئ الجديد وهو السهر والمواصلة لذا فعندما نريد التغيير لنعود لما كنا عليها سابقاً فإن الأمر يبدو قاسياً جداً .. ولا صعب على مريد.
لو قمنا بالمقارنة بين أيام النوم المبكر والسهر للاحظنا حجم التخبط والأوقات الضائعة التي سببها الإيقاع الذي أوجدنا أنفسنا فيه .. عندما نتعرف على الإيقاع الذي يتماشى مع طبيعتنا السيكولوجية فإننا بلا شك نجعل أنفسنا في مرونة تتماشى مع هذا الإيقاع ..
شكراً ماطرة .