عقَاب الرّبْع
شَاعِر أنِيْق جِدّا ً
يَمْتَلِك أُسْلُوبَا ً جَمِيْلا ً ، ومُقَرّبَا ً مِن القُلُوب ، وهُو مِن الشّعَراء الّذيْن يَمُدّون شِعْرَهُم للذّائِقَة لِتَرْتَوي
مَا يُمَيّز هَذا الشّاعِر الْعَذْب أنّ لَه ُ حُضُورَا ً عَلى المُسْتَوى الشّعْرِي ، والإنْسَانِي أيْضَا ً ، فَقَد سَمِعْت ُ عَنْه ُ الكَثِيْر فَهو نَقِي ّ ، وابْتِسَامَتَهُ تُقَرّبُه إلَيْك َ مِن أوّل لِقَاء ٍ بِه ، وكَأنّك تَعْرِفَه ُ مُنذ ُ زَمَن
عْقَاب الرّبْع مِن الأسْمَاء الجَمِيْلَة في الشّعْر
كُل الشّكْر يَاسَطام