أهلاً..
لاشيء يبعث على حثّ الأنفاس ..اممم
صباح الخير.
:
هل تعرف الغيمة الفيروزية.؟
تلك الـ تعني سَفَرَ الشمس
.
هل نُعاني من لوثة احتفالات..
أو خوف وِحدة..أو أنَّ الغيب
أعطانا مِنَّا أخبارا...
فقال: ابتعدوا،ابتعدوا
حافظوا على أنفاسكم في منأىً عن الجميع..
و....
أها..الغيب.!
ذلك الـ يُقدَّرفي عالمنا نصفُه ...بل أكثر
وهو ما يدفعنا للشوق ..أكثر
اكثر
أكثـر..
يجعلنا نتمنى الجهة المقابلة حتى نعلم كِنهَ الأحداث
حتى لو فاتَ أوانُ التغيير..
حتى لو
حتى لـو
كيف حالِك..؟
حالِك أحوالك.؟
:
.
لدي ما أود أن أقوله..لكني لا أدري أين اكتبهـ..
مممممم أي مكان استأمنه عليه..
لا أدري حقيقة
ليسَ سرا هو..لكن اعتقاد قديم حفظته في خَلَدي أعواماً كثيرة..
ليس سرا ..أجل اجل وليسَ مهماً أيضاً حتى بالنسبة لي
لأن الأشياء التي قررنا أن نتخلص منها في قرارة أنفسنا وعملنا بناءاً على ذلك
لن يُلاحظ أحد تغيرنا..إعتقاداً،طبعا...أنا أعني أنهُ لن يشعر بذلك أحد طالما لم أتحدث
به..ولكن سيُلحَظ حينَ أُشير إليه..لو إشارة.
لاأعرف أحياناً أكتب أشياءاً أُشيح عنها بصري حينَ مرورٍ عابر بها ،لاأدري لماذا
ربما أيضاً أتحامل على نفسي وأحتمل وجودها وأحيانا لا...
حسناً.. لن أقول ماأود أن أقوله لسببٍ مُقنِع وهو أن الوقت لم يحن بعد وربما لن يحين أبداً.